 |
بقلم الأستاذ الناجم الشيعة |
إن الذي سيفرض العودة إلى الحرب و تصحيح مسار الثورة، و بالتالي تحقيق الهدف الوحيد و الوحيد فقط الذي انطلقت من أجله رصاصة العشرين ماي، نحن ابناء و بنات الشعب الصحراوي و ليس الصقور او الضباع او غيرهم من الأصناف. فإن نحن تيقنا بأن قوتنا في وحدتنا و احسنا اختيار الأداة القادرة على حماية و صيانة هذه الوحدة و جعلها رأس حربة تحقق المكاسب و صخرة تتكسر عليها المؤامرات و الدسائس فسنستطيع تصحيح المسار و ربح المعركة و على كل الواجهات بعون الله، و غير هذا فلا مسار صحح و لا معركة ربحت.
0 التعليقات: