وكانت بريطانيا تتوجس من الاستمرار في الاتحاد الأوروبي و يرى كثير من طبقاتها الحاكمة أن الاتحاد نادي لتمرير المصالح الآنية و تكتلات جوارية حيث كانت لفرنسا و مجموعاتها النصيب الأكبر من تمرير السياسات و المصالح و كذا الكتلة الألمانية و تبقى دول الشمال الأوروبي و بريطانيا هي البقرات الحلوب.
الأمر بنفسه و هو يتربع الآن على اكبر الأحزاب في اكبر الدول الأوروبية , و خاصة بعد خروج بريطانيا من تحت الوصاية الأوروبية حيث سيكون ذلك دافعا قويا في تجريد فرنسا و إسبانيا من الكثير من الأسلحة واللتان تتواطآن مع المغرب في الدفاع عن الممارسات الاستعمارية في الصحراء الغربية ,ويجدر بالذكر إن مملكة إسبانيا بدأت في النفاق السياسي مع العالم حيث طالب الإسبان بصخرة جبل طارق للي ذراع بريطانيا لإجبارها بالصمت عن قضايا منها قضية الصحراء الغربية و عقابها على خروجها عن الاتحاد الأوروبي .
وكانت بريطانيا تتوجس من الاستمرار في الاتحاد الأوروبي و يرى كثير من طبقاتها الحاكمة أن الاتحاد نادي لتمرير المصالح الآنية و تكتلات جوارية حيث كانت لفرنسا و مجموعاتها النصيب الأكبر من تمرير السياسات و المصالح و كذا الكتلة الألمانية و تبقى دول الشمال الأوروبي و بريطانيا هي البقرات الحلوب.
ان حرب المصالح الاستعمارية و البحث عن النفوذ كان من وراء التكتل الأوروبي و حماية ممارساتها في النهب و الامتصاص خاصة فرنسا التي تتربع شركاتها على نصيب الأسد من الكعكة الإفريقية الفرنكوفونية و التي من أهمها المغرب و حليفاته السنغال و الكونغو و غيرها...
ان
0 التعليقات: