بقلم البشير محمد لحسن |
برر السيد ميدينا قراره بأنه دفاع عن حقوق الإنسان و القيم الإنسانية النبيلة و غير ذلك.
اليوم يقبع السيد ميدينا رفقة رئيسه الفونسو روس (في الصورة) بالسجن، بسبب اختلاس مئات الملايين، و يتابع أكثر من 50 قيادي في حزبه في قضايا فساد.
هل أن "دعوة الصحراويين ظهرت فيه" أم أنه لم يكن مؤهل ليعطي لغيره دروس في الأخلاق؟
المثل الحساني يقول:
"المتخفي بالايام عريان"
0 التعليقات: