![]() |
بقلم البشير الداف |
ونتذكر جيدا ماهية غنايمنا التي حصلنا عليها علي افواه البنادق ولكن هذا النوع من المعارك كان يخص المقاتل فقط
اما الان فنحن في معركة اخري ربما ضد الطبيعة و يشارك فيها الي جانب المقاتل النساء والشيوخ والمسنين والشباب و الاطفال
كانت خصارتنا فيها بنايات من الطوب بنيناها علي مدار 40 سنة وتم غنم مايلي
القدرة الالهية اعطتنا سببا لنثبت اننا علي مبدأ الوحدة الوطنية باقون.
غنمنا معنويات جماعية عالية
اخذنا درسا نادرا في الصبر والتحمل
ظهر لدينا التعاطف والتآزر والتعاون والمحبة والتكافل والترابط الاخوي
تساوي المجتمع امام طبيعة الظاهرة
ربحنا ان الشعب الصحراوي لاتثنة النكبات عن بناء كيانه الوطني المستقل
يتضح كذلك الصديق في السراء والضراء. و الباقي لكم الكثير للا ضافة....
0 التعليقات: