![]() |
بقلم الأستاذ الشاعر محمد عطوي |
جزائرنا الحبيبة من جدائلها
يهيم القلب عشقا في مآقيها
فكم فيها منارات لإسلام...
و دين الله تحييه فيحميها
سيحيا قلبها الحاني بأوردتي
و يضحى القلب حيا في معانيها
هي الدنيا لنا، جلت مآثرها
هي الفردوس:أعلى في مبانيها
فكم جادت لنا صحراؤها جودا
و كم جادت لنا جودا موانيها
أرى فيها شباب النحل يعسلها
و فيها من فراشات تؤاخيها
إلى مجد تطير بها مراكبنا
إلى سحب نطير بها فنعليها
إذا ما الربع يزهو في معاطفها
خرير الماء يصفو في مغانيها
فلا تعدل بها بلدا، فتظلمها
أ ليس الله عن ظلم بكافيها
هو الحامي لها طول المدى حبا
و في حب الرحيم قضت لياليها
نفمبر كان شهرا من مغانمها
فجادت للفرنسيس مواضيها
بهامات تطير إلى السما عزا
و ما كفر و إلحاد يدانيها
هي التاريخ،أو قل:خريطته
و ما التاريخ إلا من مراميها
سل الطغيان عن قهر ومكرمة
أ ما كانت فرنسا من أضاحيها؟
بلادي إن يخنها خائن ذئب
أكن فيها حظيا من أحاظيها
فما ضنت بآلاء على أحد
و لا جور إلا في حواشيها
و يضحى القلب حيا في معانيها
هي الدنيا لنا، جلت مآثرها
هي الفردوس:أعلى في مبانيها
فكم جادت لنا صحراؤها جودا
و كم جادت لنا جودا موانيها
أرى فيها شباب النحل يعسلها
و فيها من فراشات تؤاخيها
إلى مجد تطير بها مراكبنا
إلى سحب نطير بها فنعليها
إذا ما الربع يزهو في معاطفها
خرير الماء يصفو في مغانيها
فلا تعدل بها بلدا، فتظلمها
أ ليس الله عن ظلم بكافيها
هو الحامي لها طول المدى حبا
و في حب الرحيم قضت لياليها
نفمبر كان شهرا من مغانمها
فجادت للفرنسيس مواضيها
بهامات تطير إلى السما عزا
و ما كفر و إلحاد يدانيها
هي التاريخ،أو قل:خريطته
و ما التاريخ إلا من مراميها
سل الطغيان عن قهر ومكرمة
أ ما كانت فرنسا من أضاحيها؟
بلادي إن يخنها خائن ذئب
أكن فيها حظيا من أحاظيها
فما ضنت بآلاء على أحد
و لا جور إلا في حواشيها
0 التعليقات: